
الخطوة الأخيرة هي التفكير العميق في المعلومات المكتسبة. يجب تحديد الهدف من التعلم وكيفية تطبيقه.
في نهاية المطاف، يتطلب المستقبل تغييرًا في طريقة التفكير تجاه التعلم، حيث يصبح التعلم عملية دائمة تتناغم مع الأهداف الشخصية والمهنية للجميع.
من الطبيعي أن يتأثَّر الإبداع سلباً عندما تمر الأمة بمنخفض حضاري. لأنه ليس مجرد عنوان … الأرشيف أرشيف الأعداد
وما يتضح منها اليوم هو أن التعلُّم مدى الحياةلم يَعُد مسألة اختيارية من أجل تطوير الذات فقط، بل بات توجّهاً حتمياً، وضرورة اقتصادية لمواجهة التحديات الحالية المتعدِّدة.
التعلّم طوال الحياة ليس بالأمر الجديد، فقد أكدت المجتمعات في جميع أنحاء العالم ضرورة التعلُّم من المهد إلى اللحد. واليوم، في القرن الواحد والعشرين، نجد أنفسنا من جديد وسط أصوات تتعالى منادية بأهمية التعلُّم مدى الحياة.
بين الجهات المعنية. هذا يشمل المؤسسات التعليمية والجهات الحكومية والقطاع الخاص.
مفهوم التعلم مدى الحياة، تغطي مجموعة واسعة من قضايا التعليم والتدريب ويتحدث إلى جماهير مختلفة.
على الرغم من أن التكنولوجيا توفر العديد من الفرص، إلا أنه من الضروري أن يتحمل الأفراد مسؤولية إدارة وقتهم والتأكد من أنهم يعملون نحو أهداف تعليمية محددة.
هذه الخطوات تشكل أساس منهجية التعلم مدى الحياة. تهدف إلى تحسين المهارات والمعارف بطريقة مستدامة.
ويقول الرجل: “أردت تغيير معادلة العائد على الاستثمار من التعليم، من خلال خفض التكاليف وتوفير المهارات التي كان أصحاب العمل بحاجة اليها حاجة ماسة”.
إن الاستثمار في التعلم المستمر يعتبر خطوة استراتيجية نحو مستقبل واعد للأفراد والمجتمعات على حد سواء.
من قاموس هاربر كولينز: الامارات (العلوم الاجتماعية / تربية) التعلم المستمر مدى الحياة هو حكم أو استخدام فرص التعلم الرسمية وغيرالرسمية طوال حياة الناس من أجل تعزيز التطوير والتحسين المستمر للمعارف والمهارات اللازمة للعمل وتحقيق الذات. تتشاطر دلالات مختلطة مع المفاهيم التربوية الأخرى، مثل تعليم الكبار والتدريب والتعليم المستمر والتعليم الدائم وغيرها من المصطلحات التي تتعلق بالتعلم خارج النظام التعليمي الرسمي.
اكتسب مفهوم المجتمع التعلم اعترافا كبيرا للأسباب التالية:
“التَّعلم نور الامارات مدى الحياة هو ضرورة في عصرنا الحالي للحفاظ على القدرة التنافسية والمرونة في مواجهة التغييرات المتسارعة.” – د. أحمد الشريف، خبير في مجال التطوير المهني.